Close Menu
زاد إيرانزاد إيران

    اشترك كي تصلك التحديثات

    احصل على آخر الأخبار الإبداعية من زاد إيران .

    الأكثر رواجًا

    خبير إيراني : اتفاق طهران وواشنطن سيكون نقطة تحول في معادلات القوة بالشرق الأوسط

    أبريل 26, 2025

    أكاديمية إيرانية : مفاوضات إيران والولايات المتحدة ضرورة ولا شراكة استراتيجية مع روسيا أو الصين

    أبريل 26, 2025

    معارضة تغيير التوقيت الرسمي: ناقوس خطر يهدد تأمين الطاقة في الصيف

    أبريل 26, 2025
    فيسبوك X (Twitter) الانستغرام
    الخميس / 22 مايو / 2025
    فيسبوك X (Twitter) الانستغرام يوتيوب
    زاد إيرانزاد إيران
    رئيس التحرير : محمود شعبان
    اشتراك
    • الرئيسية
    • إيران من الداخل
    • سياسة خارجية
    • تركيا وإيران
    • إسلاميون
    • ترجمات و صحافة
    • حوارات وتقارير
    • ثقافة ومجتمع
    • بودكاست
    • كاريكاتير
    • اتصل بنا
    زاد إيرانزاد إيران
    رئيس التحرير : محمود شعبان
    الرئيسية»حوارات وتقارير»صحف إيرانية: الجولاني وطالبان وجهان لعملة واحدة 
    حوارات وتقارير

    صحف إيرانية: الجولاني وطالبان وجهان لعملة واحدة 

    زاد إيران - المحرربواسطة زاد إيران - المحررديسمبر 9, 2024لا توجد تعليقات4 دقائق
    فيسبوك تويتر بينتيريست لينكدإن Tumblr البريد الإلكتروني
    شاركها
    فيسبوك تويتر لينكدإن بينتيريست البريد الإلكتروني

    كتبت: رضوى أحمد 

     بعد سقوط بشار الأسد فجر الأحد 8 ديسمبر/ كانون الأول 2024، انتشرت أنباء عن هروبه إلى خارج سوريا، وسيطرة فصائل المعارضة السورية على دمشق، نشرت صحف إيرانية عدة، تقارير تحاول بها الوصول لنتيجة، مفادها أن نظام حركة طالبان ونظام الجولاني المرتقب، كلاهما وجهان لعملة واحدة، التقرير التالي يرصد أبرز ما جاء في الصحف الإيرانية حول هذه الرؤية. 

    ذراع طالبان في سوريا 

    في تعقيبها على اللقاء الذي أجراه أحمد الشرع المكنى بأبو محمد الجولاني قائد حركة تحرير الشام، مع شبكة “سي إن إن” والتي أذيعت يوم الجمعة 6 ديسمبر/كانون الأول2024.

    أشارت وكالة أنباء خبر أونلاين الإيرانية الإصلاحية في تقرير لها 8 ديسمبر/كانون الأول 2024، إلى قول الجولاني خلال المقابلة: “إن الذين يخافون من الحكومة الإسلامية، إما أنهم شهدوا تطبيقا خاطئا لها أو ليس لديهم الفهم الصحيح لها”. 

    ويرى التقرير أن إشارة الجولاني إلى “الحكومة الإسلامية” تعني إقامة نموذج مشابه للحكومة الإسلامية التابعة لحركة طالبان الأفغانية “السنية”، وبحسب التقرير فلم يتضح بعد كيف سيتم دمج هذه الحكومة مع معايير القومية العربية السورية التي أسسها حزب البعث “الشيعي” التابع لبشار.

    يذكر التقرير أن حركة طالبان أعلنت عام 2022 أن قيادة حركة تحرير الشام قد بايعتها، وأن تلك المبايعة تعني أن “تحرير الشام” أصبحت الذراع العسكرية لـ”طالبان” في سوريا.

    ويدلل التقرير على تأثر نظام الجولاني بحركة طالبان حتى قبل مبايعتها، بواقعة تعود إلى العام 2020 عندما انسحبت الولايات المتحدة الأمريكية من أفغانستان وسيطرت حركة طالبان على مقاليد الحكم من جديد، فكانت حركة تحرير الشام من أوائل المهنئين لـ”طالبان”، واصفةً ما حدث في أفغانستان بأنه “التحرر من الاحتلال وعملائه”.

    كما عرض رد فعل حركة طالبان مع بدء العمليات المسلحة لفصائل المعارضة السورية الأربعاء 27 نوفمبر/تشرین الثاني 2024 وإعلان سيطرتهم على مدينة حلب، حيث بعث أعضاء “طالبان” وأنصارها برسائل التهنئة إلى حركة تحرير الشام “الإرهابية”، بحسب وصف وكالة أنباء خبر أونلاين الإيرانية.

    تحالف ضد إيران 

    صحف إيرانية أخرى عملت في تقاريرها المنشورة مؤخرا، على محاولة إثبات أن نظامي الجولاني و”طالبان” وجهان لعملة واحدة. 

    حيث زعمت صحيفة هم ميهن في تقرير لها السبت 7 ديسمبر/كانون الأول 2024، أن نهج الجولاني تجاه الغرب والدول العربية يشبه نهج “طالبان” التي تتوسع في علاقاتها حتى مع دونالد ترامب خلال فترة رئاسته لأمريكا بموجب شروط اتفاق الدوحة.

    وأضافت الصحيفة في تقريرها، أن الجولاني يحذو حذو “طالبان” في المجال العملي أيضا، حيث يحاول جلب زعماء القبائل والناس العاديين في صفه ومنحهم الأمن، وأنه كما تقاتل “طالبان” تنظيم داعش في أفغانستان فهو يقاتل “داعش” في سوريا.

    كما ذكرت وكالة أنباء مردم سالاري الإيرانية في تقرير لها نشرته يوم السبت 7 ديسمبر/كانون الأول 2024، ما تراه دليلا آخر على تحالف “طالبان” مع “تحرير الشام”، وتشاركهم معا في العمليات ضد نظام الأسد. 

    حيث زعم التقرير انتشار مقاطع فيديو من المعارك السورية يتحدث فيها مقاتلون باللغة الأوزبكية، وتساءلت الوكالة في تقريرها: “من هم هؤلاء؟ وكيف وصلوا إلى سوريا وأصبحوا ذراع تحرير الشام ضد جيش بشار الأسد؟”.
    وزعمت الوكالة أن هذه المقاطع المصورة تعود إلى مقاتلين من الأويغور الصينيين الذين يعيشون في أفغانستان منذ سنوات عديدة، والذين انضموا إلى حركة تحرير الشام في سوريا.

    وترى وكالة أنباء الجمهورية الإيرانية أن دعم “طالبان” للجولاني يأتي بهدف الهجوم على إيران من الجانب الأيسر لتقليص وجودها في سوريا، إضافة إلى كره “طالبان” للشيعة وأفكارهم وعدم تسامحها مع حكومة شيعية في إيران، بحسب  تقرير الوكالة المنشور السبت 7 ديسمبر/كانون الأول 2024.

    ويضيف التقرير أن إيران تنظر إلى الجولاني قائد حركة تحرير الشام كما تنظر إلى “طالبان”، وعن نظرة إيران إلى “طالبان” يذكر التقرير أن إيران تعتبر “طالبان” تهديدا للأمن الجماعي وأنها جماعة تكفيرية، وترى أن كل من يخطئ في معرفة “طالبان” سيعاني بالتأكيد.

    وفي سياق متصل، اعتبر عمر الرحمن، الباحث الإيراني في شؤون الجماعات السلفية، أن حركة طالبان تدعم الجولاني ليكون أداة لها في نشر فكرها الجهادي خارج حدود أفغانستان، خاصة في سوريا، بحسب ما نقلته وكالة أنباء خبر أونلاين الإيرانية في تقريرها الذي نشرته السبت 7 ديسمبر/كانون الأول 2024.

    ويضيف عمر الرحمن أن “طالبان” والجولاني يتفقان في أداءات ووجهات نظر عدة، منها أن وجهة نظر أبو محمد الجولاني تجاه “داعش” هي وجهة نظر طالبان نفسها، وكلاهما يحاول اكتساب الشرعية السياسية من خلال التكيف مع الظروف الدولية.  

    متميز
    شاركها. فيسبوك تويتر بينتيريست لينكدإن Tumblr البريد الإلكتروني
    زاد إيران - المحرر
    زاد إيران - المحرر
    • موقع الويب

    موقع إخباري للاهتمام بالشأن الإيراني من الداخل وعرض وجهات النظر حول مختلف القضايا والتوجهات داخل إيران.

    المقالات ذات الصلة

    أكاديمية إيرانية : مفاوضات إيران والولايات المتحدة ضرورة ولا شراكة استراتيجية مع روسيا أو الصين

    أبريل 26, 2025

    أمين مقر تكنولوجيا النانو: حققنا نموا ملحوظا في مجال النانو خلال العقدين الماضيين

    أبريل 26, 2025

    قراءة في خطب الجمعة 25 أبريل/نيسان 2025 بإيران

    أبريل 25, 2025
    اترك تعليقاً
    اترك تعليقاً إلغاء الرد

    أعلى التقييمات
    زاد إيران
    فيسبوك X (Twitter) الانستغرام يوتيوب
    • الصفحة الرئيسية
    • اتصل بنا
    زاد إيران 2025 © Zad Iran.

    اكتب كلمة البحث ثم اضغط على زر Enter