Close Menu
زاد إيرانزاد إيران

    اشترك كي تصلك التحديثات

    احصل على آخر الأخبار الإبداعية من زاد إيران .

    الأكثر رواجًا

    خبير إيراني : اتفاق طهران وواشنطن سيكون نقطة تحول في معادلات القوة بالشرق الأوسط

    أبريل 26, 2025

    أكاديمية إيرانية : مفاوضات إيران والولايات المتحدة ضرورة ولا شراكة استراتيجية مع روسيا أو الصين

    أبريل 26, 2025

    معارضة تغيير التوقيت الرسمي: ناقوس خطر يهدد تأمين الطاقة في الصيف

    أبريل 26, 2025
    فيسبوك X (Twitter) الانستغرام
    الجمعة / 9 مايو / 2025
    فيسبوك X (Twitter) الانستغرام يوتيوب
    زاد إيرانزاد إيران
    رئيس التحرير : محمود شعبان
    اشتراك
    • الرئيسية
    • إيران من الداخل
    • سياسة خارجية
    • تركيا وإيران
    • إسلاميون
    • ترجمات و صحافة
    • حوارات وتقارير
    • ثقافة ومجتمع
    • بودكاست
    • كاريكاتير
    • اتصل بنا
    زاد إيرانزاد إيران
    رئيس التحرير : محمود شعبان
    الرئيسية»حوارات وتقارير»سياسي إيراني إصلاحي: التفاوض مع الغرب ضرورة لمواجهة العقوبات
    حوارات وتقارير

    سياسي إيراني إصلاحي: التفاوض مع الغرب ضرورة لمواجهة العقوبات

    زاد إيران - المحرربواسطة زاد إيران - المحررديسمبر 28, 2024لا توجد تعليقات4 دقائق
    فيسبوك تويتر بينتيريست لينكدإن Tumblr البريد الإلكتروني
    شاركها
    فيسبوك تويتر لينكدإن بينتيريست البريد الإلكتروني

    ترجمة: شروق السيد

    أكد المحلل السياسي الإصلاحي محمد عطریانفر،  أن التفاوض مع الغرب بهدف رفع العقوبات وسيلة ضرورية للوصول إلى خيارات استراتيجية.

    صرح يانفر بذلك خلال حوار مع وكالة “خبر أونلاين” يوم الجمعة 27 ديسمبر/كانون الأول 2024، جاء فيه:

    هل تعتقد أن هناك مجالا للتفاوض مع الغرب بهدف رفع العقوبات؟

    مفهوما “المواجهة” و”التفاهم” وجهان مختلفان لعملة واحدة، للوصول إلى خيار المقاومة أو المواجهة، أو خيار التفاهم والاتفاق، هناك مسار تمهيدي يُطلق عليه اسم “التفاوض”، لذلك، بالنسبة لنا، التفاوض ليس هدفا بحد ذاته، بل هو وسيلة لتحقيق غاية.

    لأنه إذا كان التفاوض هدفا أصيلا، فلن ينتج عنه شيء سوى التفاوض بحد ذاته، بمعنى أننا عبر التفاوض مع مراكز القوة المحيطة إما أن نتحدث للوصول إلى اتفاق أو للتصدي والمقاومة، وعلى أي حال، للوصول إلى إحدى هاتين النظريتين، نحن بحاجة إلى السير في الطريق المؤدي إليهما، وهو التفاوض.

    ومن هذا المنطلق، يجب أن نوجه خطابنا إلى من يعارضون مبدأ التفاوض، ونقول لهم إن التفاوض بحد ذاته ليس شيئا سيئا أو جيدا، بل هو أداة تساعدنا على تحقيق المهمة والمسؤولية التي نحملها.

    كل نظام يجب أن يخطط لمسار التفاوض من أجل تحقيق مصالحه.

    إضافة إلى أن كل نظام أو مجموعة في إطار تأمين مصالحها يجب أن تصمم مسار التفاوض الخاص بها، فإن إيران، نظرا إلى الظروف الخاصة بها من حيث الموقع الإقليمي والدولي وأيضا مع التركيز على القدرات والوضع الداخلي داخل الحكومة، ملزمة بتصميم الإطار اللازم لتأمين المصالح الوطنية.

    أعتقد أن هناك مقاومة غير مرغوب فيها قد تشكلت، والتي تثير الشكوك حول مبدأ التفاوض من أجل تحقيق مصالح إيران، أول آثار هذه النظرة السلبية هو أننا نعتقد أننا سنخسر في التفاوض، فلماذا نتفاوض إذا؟ ولذلك، هناك مشكلة في هذا السياق.

    يجب على صانعي السياسة الخارجية أن يمتلكوا قدرات مهنية كافية ليتمكنوا من تأمين المصالح الوطنية من خلال التفاوض، بالطبع، لدينا تجربة ناجحة في هذا المجال، ففي فترة رئاسة حسن روحاني، تم إدارة الملف النووي من قبل محمد جواد ظريف وزير الخارجية الإيراني آنذاك، والذي نظم وقاد المفاوضات بما يتماشى مع الخطوط الحمراء والإطارات والقواعد والمبادئ التي حددها القائد، وتمت المفاوضات بشكل جيد وأدت إلى تحقيق نتائج هامة.

    هذه الإنجازات أظهرت أنه بعد وصول ترامب إلى السلطة في ولايته الأولى، اعترف بأن مصالح أمريكا لم تتحقق في هذه المفاوضات.

    هذا يدل على أن إيران حققت النجاح في هذه المفاوضات، ومن هذا المنطلق، إذا كان لدينا مفاوضون ذوو كفاءة، يمكننا تأمين مصالحنا بشكل جيد.

    هل تعتقد أنه يجب إجراء مفاوضات لإحياء الاتفاق النووي (برجام) أم سيتم التوصل إلى اتفاق جديد؟

    نظرا إلى أن الاتفاق النووي (برجام) تأخر وتوقف تنفيذه عمليا، فإن الفوائد والآثار التي كان من الممكن أن يعود بها في الماضي قد تقلصت وتراجعت، من المفترض أن نحل قضية العقوبات المفروضة على إيران على مستوى عالمي وبالقدرات المناسبة، إذا لم نتبع هذا المسار، ستكون هناك تبعات وخيمة على المستوى الداخلي.

    من الناحية الاقتصادية، والعلاقات، والتنمية العلمية، وكذلك في مجالات الابتكار والتقدم، نحن بحاجة إلى توسيع العلاقات، بغض النظر عن التركيز على الفوائد الاقتصادية للاتفاق النووي، يجب أن نركز على أنه يجب علينا الخروج من قوقعة العقوبات.

     لذا، فإن أي شخص يدعو إلى التفاوض مع العالم المحيط بنا، إذا تمكن من حشد الدبلوماسيين الفاعلين والمفاوضين المحترفين في هذا المسار، فإن البلاد ستحقق بالتأكيد مصالحها الجوهرية والقسرية.

    إلى أي مدى من الضروري متابعة قضايا مثل FATF والعقوبات في الوقت نفسه؟ 

    هذه القضايا تمثل منظومة مغلقة ومتجانسة، علاقتنا مع العالم المحيط ليست أحادية البُعد ولا معادلة مجهولة، علاقات إيران مع العالم المحيط مثل علاقات مكونات عضو حي، حيث يجب أن تتناغم جميع الأجزاء معا وتعمل بالتعاون من أجل تحقيق مهمة واحدة وهي استمرارية الحياة.

    في مجال المفاوضات والعلاقات الدولية، جميع العوامل تشكل مجموعة مترابطة يجب إدارتها معا لتحقيق مصالح الأمة.

    في قضية انضمام إيران إلى FATF، يتم الحديث عن نفوذ المتطرفين، وبالنظر إلى أن هؤلاء الأفراد موجودون في المؤسسات التي تتخذ القرارات، إلى أي مدى يعد نفوذهم في منع الانضمام إلى FATF أمرا جادا؟

    التطرف في البلاد دائما ما يكون محكوما عليه بالفشل، يجب أن نعزز العقلانية السياسية ونطلب من المسؤولين الكبار في النظام أن يلتزموا بالسياسات الردعية، وألا يسمحوا للأفكار والأساليب المتطرفة بأن تؤثر على السياسات المعتدلة وتخرجها من دائرة التأثير. من هنا، فإن النهج الراديكالي بطبيعته غير فعّال ويقيّد يد المعتدلين والعقلاء.

    متميز
    شاركها. فيسبوك تويتر بينتيريست لينكدإن Tumblr البريد الإلكتروني
    زاد إيران - المحرر
    زاد إيران - المحرر
    • موقع الويب

    موقع إخباري للاهتمام بالشأن الإيراني من الداخل وعرض وجهات النظر حول مختلف القضايا والتوجهات داخل إيران.

    المقالات ذات الصلة

    أكاديمية إيرانية : مفاوضات إيران والولايات المتحدة ضرورة ولا شراكة استراتيجية مع روسيا أو الصين

    أبريل 26, 2025

    أمين مقر تكنولوجيا النانو: حققنا نموا ملحوظا في مجال النانو خلال العقدين الماضيين

    أبريل 26, 2025

    قراءة في خطب الجمعة 25 أبريل/نيسان 2025 بإيران

    أبريل 25, 2025
    اترك تعليقاً
    اترك تعليقاً إلغاء الرد

    أعلى التقييمات
    زاد إيران
    فيسبوك X (Twitter) الانستغرام يوتيوب
    • الصفحة الرئيسية
    • اتصل بنا
    زاد إيران 2025 © Zad Iran.

    اكتب كلمة البحث ثم اضغط على زر Enter